هاد المرة غادي نتحدث ليكم فهاد المقالة على صور دارت فرقعة على مواقع التواصل الإجتماعي وغيرات مجرى حياة أصحابها ،بطبيعة الحال إلى بغينا نهضروا فكولشي راه ماغانساليوش ولكن فهاد المقالة عزلت ليكم غير شي نماذج لي عجباتني شخصيا . الصورة الأولى:صورة الطفل الأفغاني مرتضى أحمدي يرتدي قميص بلاستيكي .
إصنع ليه توني من كيس ديال
البلاستيك بألوان منتخب الأرجنتين وكتب عليه اسم MESSI . من بعد الصورة ديال مرتضى نتاشرات على موقع الفيسبوك ،بعد مدة قصيرة ليونيل ميسي صيفط للطفل الأفغاني قميصين موقعين وكرة عن طريق منظمة اليونيسيف.فديك الوقيتة مرتضى مكانتش عندو فرصة باش إتلاقا مع الأرجنتيني يذكر أنه بعد هذه الواقعة العائلة ديال الطفل غادرت أفغانستان بعدما تلقت اتصالات هاتفية تهدد الطفل بالخطف. بعد مرور عام تقريبا بالظبط نهار 13 ديسمبر 2016 تحقق الحلم ديال هاد الطفل وهو يتلاقا مع البرغوث الأرجنتيني ،اللقاء كان في قطر في مدينة الدوحة لما كان برشلونة يلعب مباراة ودية .
الصورة الثانية:صورة المصورة المجرية تركل لاجئا سوريا .
بلا شك كلنا كنتذكروا هاد الفيديو،حيث فاللحظة فاش طاح فمواقع التواصل الإجتماعي حققات المشاهدات ديالو أرقام قياسية وتبارطاجا آلاف المرات بالإضافة إلى أنه خلق ردة فعل إنسانية عند رواد المواقع الإجتماعية ،القصة ديال هاد الفيديو هي أنه من بعد مناضت الحرب فسوريا وبداو اللاجئين كيتدفقو على أوربا ولا هناك اكتظاظ إعني بالضرورة مكانوش غيسمحوا لكولشي إدخل لأوروبا هاد السيد لي فالصورة هو من بينهم ،تحبس فالحدود المجرية هو مع ولدوا مخلاوهومش ادخلو ملي بغا إهرب مع ولدوا شافتو ديك المصورة وهي تعرقلوا برجليها ملي طاح مشات عند ولدوا بغات تضربوا تاهو هادشي كامل كان مصور بفيديو وطاح فالأنترنيت وخلق ضجة كبيرة .هاد المصورة سميتها بيترا لازلو متوقفاتش عند هاد الحد وإنما مشات لحسابها فتويتر وعبرات على الإفتخار ديالها بهاد الفعلة وكتبات "سأذهب لأنام الآن، وأريدكم جميعا أن تفكروا بما فعلت من أجل بلادنا المجر ومن أجل الشرطة".من بعد مجموعة من الشكايات تم الطرد ديال هاد المصورة من محطة N1TV التلفزيونية لي كانت خدامة بها . ولكن الهوية ديال هاد اللاجئ خلقت مفاجأة حيت هاد اللاجئ سميتو أسامة عبد المحسن الغضب هو مدرب من أشهر مدربي كرة القدم في سوريا قبل الحرب كان يشرف على التدريب ديال واحد النادي سميتو الفتوة .القصة تستمر فالفيديو وقع فأيدي ميغيل أنخيل غالان رئيس الرابطة الإسبانية لكرة القدم وملي عرف بلي عندو قاسم مشترك مع هاد اللاجئ السوري قام بدعوته لإسبانيا ،ملي وصل لإسبانيا جاه اتصال من عند هاد السيد (ميغيل أنخيل غالان )وقدم ليه واحد العرض باش إدخل كلية المدربين ويوقع عقد عمل .
الصورة الثالثة:مشجع نابولي الباكي .
هاد الصورة صراحة مختلفة عن الصورتين السابقتين ،وضعتها في المقالة فقط لأن فيها واقعة طريقة.هاد الصورة مدازتش عليها مدة طويلة، غير فآواخر سنة 2016 بالظبط أثناء مقابلة بالدوري الإيطالي بين نابولي و روما هاد الطفل انفعل أثناء المقابلة وبكا حيت الفريق ديالو خسر (نابولي).ملي انتشرت الصورة ديالو حاولت إدارة النادي تعوض عليه وقامت بالإستضافة ديالو باش إتفرج فمباراة نابولي مع بيشكتاش فدوري الأبطال وهنا كانت المفاجأة. نابولي خسر عاوتاني الماتش والمشجع الصغير كان كيتفرج.
بقلم :Yassin Assimi
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق